
ليه دعم محمد رمضان لبكر أبو غريب له معنى عند الناس؟
إعلان الأستاذ محمد رمضان، ابن قرية العطف، دعمه للنائب بكر أبو غريب، المرشح رقم (1) رمز الكف، مش مجرد تصريح عادي، لكنه بيعبر عن حالة موجودة فعليًا في الشارع داخل الدائرة.
الدعم ده جاي من تجربة ومتابعة، مش من فراغ. ناس كتير شايفة إن بكر أبو غريب نائب موجود وسطهم، بيسمع المشاكل بنفسه، وبيتحرك عشان يحلها، مش نائب يظهر وقت الانتخابات ويختفي بعدها. وده اللي خلّى محمد رمضان وغيره يشوفوا إن دعمه موقف طبيعي مبني على اللي شافوه على أرض الواقع.
الناس النهارده بقت تفرق بين الكلام والفعل. وده واضح في أسباب الدعم، اللي أهمها إن النائب بكر أبو غريب اشتغل في ملفات خدمية تمس حياة المواطن اليومية، خاصة في القرى والمناطق اللي كانت محتاجة حد يقف جنبها بجد. التواصل المباشر، وسهولة الوصول للنائب، وعدم التعالي على الناس، كلها عوامل عملت رصيد ثقة كبير.
تحليل المشهد يقول إن الناخب دلوقتي مش بيدور على شعارات ولا وعود كبيرة، قد ما بيدور على نائب يحس بيه ويمثله بصدق. وده اللي خلى دعم محمد رمضان ليه معنى، لأنه بيعكس تفكير شريحة واسعة من الأهالي اللي بقت تحاسب على الأداء مش على الكلام.
كمان المرحلة الحالية محتاجة نواب ليهم خبرة وفهم، يعرفوا يتكلموا باسم الناس ويدافعوا عن حقوقهم، وده سبب أساسي إن اسم بكر أبو غريب مطروح بقوة في الشارع الانتخابي.
في الآخر، دعم محمد رمضان للنائب بكر أبو غريب رقم (1) رمز الكف بيأكد إن الاختيار عند الناس بقى مبني على التجربة، وإن اللي اشتغل ووقف جنب المواطن ليه الأفضلية، وده جوهر المشهد الانتخابي الحقيقي داخل الدائرة.



