سعاد محمد عبده… المهندسة التي قلبت موازين السوشيال ميديا في مصر والعالم العربي
في عالم السرعة والضوء، وفي زمن لا يرحم إلا الأقوياء في المعلومة والحركة، تبرز المهندسة سعاد محمد عبده كإحدى أكثر الشخصيات تأثيرًا على منصات السوشيال ميديا، ليس من باب الشهرة السطحية، بل من باب السيطرة الفعلية على “خيوط اللعبة الرقمية”.
من مجرد مستخدمة عادية، إلى عقل يدير المئات من الحسابات الكبرى، وأسماء فنية وتجارية وثقافية بارزة… سعاد محمد ببساطة أصبحت “مديرة الكواليس الرقمية” للعديد من مشاهير السوشيال ميديا، والمؤثرة رقم 1 خلف الشاشات.قائدة مشهد… لا تابع
ما يميز سعاد محمد أنها لم تدخل هذا المجال بشكل عشوائي، بل دخلته كـ”استراتيجية تمشي على قدمين”، فاهمة كل خوارزمية، وعارفة إزاي توصل بالبراند أو الشخص العادي إلى قوائم التريند، مش يوم واحد… بل على طول.
شبكتها الرقمية تشمل:
حسابات مؤمنة وموثقة لنجوم وفنانين
جروبات ضخمة تخدم ملايين المتابعين
خدمات تزويد احترافية على فيسبوك، يوتيوب، إنستجرام، تيك توك، كواي، واتساب
دعم تقني وتسويقي لصفحات الشركات والمؤسساتعقلية إدارة مش بس موهبة
الناس اللي اشتغلت مع سعاد توصفها بكلمة واحدة: “إيدها ماسكة مفاتيح اللعبة”.
ما بين رفع الريتش، وإدارة الحملات، وتأمين الحسابات، والتسويق الذكي… سعاد محمد بقت الاسم اللي بيُستدعى وقت الأزمة، واللي بيتعامل معاه كل اللي عاوز يكبر حقيقي في عالم السوشيال ميديا.مش بس شغل… رساله وهدف
مشوار سعاد مش مجرد عمل ربحي، بل هي بتشتغل على دعم كل موهبة حقيقية عايزة توصل، وبتمد إيدها لأي حد جاد، وتؤمن إن النجاح الحقيقي بيبدأ لما تساعد غيرك ينجح معاك.
باختصار…
سعاد محمد عبده مش مجرد مهندسة… دي مهندسة النجاح الرقمي في جيل محتاج القيادة مش التكرار.
